ليست المشكلة بوليدة اليوم وانما هي منذو ان عرفت تهامة قحطان الكهرباء وشع نوره بامل لحياة التهامي بإنارة منزله دون انقطاع حالما بان يكون مثله مثل اي مواطن اخر ولكن لاتزال تهامة قحطان في ظلام انقطاع الكهرباء وعدم استجابة من الطوارئ في كهرباء سراة عبيدة عندما تسمع صوت الصغير يأن من الحر فقد يصاحبه لسع البعوض .فماذ يمتلك التهامي الا جواله ليهاتف المسؤول فاين المسؤول انه نائم. فمن يستطيع ايقاضه. من يعيش في تهامة. يعيش مفارقات كبيرة في حياته نحن نسمعكم صوتنا ايها المسؤولين في كهرباء سراة عبيدة فهل بامكانكم ان تقومو بعملكم على الوجه الاكمل الذي أتمنتم به.من خادم الحرمين وولي عهده وسمو نائبه اهل تهامة قحطان مثلهم مثل اي مواطن لهم حقوق وعليهم حقوق فقد اهملتم في حقوقهم كثيراً من ناحية الانقطاعات المتكررة.