ان المخدرات كارثه على المجتمع ودمار للفرد
فمتعاطي المخدرات والخمر خطر على اهل بيته ومجتمعه فهو يجلب الفزع والهلع لاهل منزله بتعامله القاسي والمرعب مع افراد اسرته
ويدمر المجتمع بافساد المراهقين وجذبهم نحو التعاطي والانحراف وافقادهم شرفهم وشهامتهم وهروبهم من منازلهم ومدارسهم فينتج عن ذلك مجتمع هش عناصره من الشواذ والعاطلين
متعاطي المخدرات يظن نفسه انه اذكى الناس وانه افضلهم
وان الناس في خطاء وهو على الحق
من اسباب تعاطي المخدرات اصحاب السوء فالصاحب ساحب
فيجب على المرء اختيار الصديق الجيد والابتعاد عن اللئيم والمذنب
عزيزي المراهق
من يصور لك نفسه انه بطلا وانه يفهم في الامور كلها فابتعد عنه فهو اكبر خطر عليك
فهو لن يتحدث معك عن الدين ولا عن الدراسه او التجاره اوعن المباديء والقيم
بل يتحدث معك عن امور صبيانيه تافهه تفاهه من يمارسونها كالتفحيط والتعاطي والعشق المثلي (البزرنجيه)
ان متعاطي المخدرات صاحب اوهام وخيالات لاتنتهي
انه اكثر الناس شكا وسوء ظن فهو يشك حتى من ثوبه ومن اقرب الناس اليه
ان متعاطي المخدرات لايرجى منهو خير فهو عضو غير فعال في المجتمع يخشى مقابله الناس الا منهم على شاكلته وفي نهجه
فالطيور على اشكالها تقع
ان متعاطي المخدرات يكره الانسان الغير متعاطي والملتزم ويسيء الظن فيه وينفر من اهل الدين ولايحب المسجد وربما لايصلي والعياذ بالله
انه انسان باع دينه ودنياه
ان متعاطي المخدرات يصبح كالحيوان بل اضل سبيلا
فهو انسان نتن الرائحه قذر الملابس
خبيث سيء النيه مكروه من الجميع
فهو في الحقيقه يكره نفسه فكيف لايكره الاخرون
ان متعاطي المخدرات كلامه غير منسق وغير مفهوم ولايفهم المتلقي ماذا يقصد من كلامه وماهي فكرته
وغالبا مايكون حديثه مكررا
ويكون جزء من النص مفقود تتم استعادته لاحقا
تتشابك عليه الامور افكاره تافهه كتافهته اغلب حديثه في تعاطي المخدرات
وكيف جلبها فهوى يرى نفسه بطلا بقصصه تلك
ان متعاطي المخدرات يخالف اقواله وافعاله فهو عندما يكون في قمه نشوته فارس لايشق له غبار
حاتم الطائي في كرمه وعنتره بن شداد في شجاعته
وعندما تنتهي تلك النشوه تجده مسكينا ومنهار القوى شارد الذهن مضغوط النفس متوتر الاعصاب
من خلال هذا الطرح اناشد رب كل بيت ان يحافظ على اولاده الاحداث ويراقبهم وفي سن المراهقه منهم اصحابهم ومع من يذهبون
فااولادك امانه في عنقك يجب ان تحيا انت ايها الاب حياه اسلاميه لتكون قدوه لهم وتربي اهل بيتك على ذلك فعندها يكون المجتمع اسلاميا محافظا على قيمه وشيمه فاضلا يعيش حياه راقيه ومثاليه
فمتعاطي المخدرات والخمر خطر على اهل بيته ومجتمعه فهو يجلب الفزع والهلع لاهل منزله بتعامله القاسي والمرعب مع افراد اسرته
ويدمر المجتمع بافساد المراهقين وجذبهم نحو التعاطي والانحراف وافقادهم شرفهم وشهامتهم وهروبهم من منازلهم ومدارسهم فينتج عن ذلك مجتمع هش عناصره من الشواذ والعاطلين
متعاطي المخدرات يظن نفسه انه اذكى الناس وانه افضلهم
وان الناس في خطاء وهو على الحق
من اسباب تعاطي المخدرات اصحاب السوء فالصاحب ساحب
فيجب على المرء اختيار الصديق الجيد والابتعاد عن اللئيم والمذنب
عزيزي المراهق
من يصور لك نفسه انه بطلا وانه يفهم في الامور كلها فابتعد عنه فهو اكبر خطر عليك
فهو لن يتحدث معك عن الدين ولا عن الدراسه او التجاره اوعن المباديء والقيم
بل يتحدث معك عن امور صبيانيه تافهه تفاهه من يمارسونها كالتفحيط والتعاطي والعشق المثلي (البزرنجيه)
ان متعاطي المخدرات صاحب اوهام وخيالات لاتنتهي
انه اكثر الناس شكا وسوء ظن فهو يشك حتى من ثوبه ومن اقرب الناس اليه
ان متعاطي المخدرات لايرجى منهو خير فهو عضو غير فعال في المجتمع يخشى مقابله الناس الا منهم على شاكلته وفي نهجه
فالطيور على اشكالها تقع
ان متعاطي المخدرات يكره الانسان الغير متعاطي والملتزم ويسيء الظن فيه وينفر من اهل الدين ولايحب المسجد وربما لايصلي والعياذ بالله
انه انسان باع دينه ودنياه
ان متعاطي المخدرات يصبح كالحيوان بل اضل سبيلا
فهو انسان نتن الرائحه قذر الملابس
خبيث سيء النيه مكروه من الجميع
فهو في الحقيقه يكره نفسه فكيف لايكره الاخرون
ان متعاطي المخدرات كلامه غير منسق وغير مفهوم ولايفهم المتلقي ماذا يقصد من كلامه وماهي فكرته
وغالبا مايكون حديثه مكررا
ويكون جزء من النص مفقود تتم استعادته لاحقا
تتشابك عليه الامور افكاره تافهه كتافهته اغلب حديثه في تعاطي المخدرات
وكيف جلبها فهوى يرى نفسه بطلا بقصصه تلك
ان متعاطي المخدرات يخالف اقواله وافعاله فهو عندما يكون في قمه نشوته فارس لايشق له غبار
حاتم الطائي في كرمه وعنتره بن شداد في شجاعته
وعندما تنتهي تلك النشوه تجده مسكينا ومنهار القوى شارد الذهن مضغوط النفس متوتر الاعصاب
من خلال هذا الطرح اناشد رب كل بيت ان يحافظ على اولاده الاحداث ويراقبهم وفي سن المراهقه منهم اصحابهم ومع من يذهبون
فااولادك امانه في عنقك يجب ان تحيا انت ايها الاب حياه اسلاميه لتكون قدوه لهم وتربي اهل بيتك على ذلك فعندها يكون المجتمع اسلاميا محافظا على قيمه وشيمه فاضلا يعيش حياه راقيه ومثاليه