لا اخفي دهشتي حينما اخبرني احد الاشخاص بان مجموعه من اهالي المنطقه واعيانها سوف يقيمون غدا وليمه لجيشنا المرابط على الحدود ليس
هذا محل دهشتي اواعتراضي فاهالي المنطقه اهل كرم ويعملون الواجب وجنودنا البواسل يستاهلون الاكرام والتقدير
لكن مااثار استغرابي ودهشتي ان اولئك الثله انفسهم حثثتهم على
مساعده احد الفقراء المديونيين في المجتمع والذي هو باامس الحاجه للمساعده فلم اجد اي تجاوب
عندها تبادر الى ذهني الكثير من الاسئله
هل الفقير بنظركم لايستحق المساعده الستم بهذا خالفتم الفطره والمفاهيم السليمه فانتم تبادرون بمساعده منهو في غنى عن مساعدتكم
وتدعوون من يحتاج المساعده
هل هذا مفهومكم ونظرتكم للحياه بئس والله هذه النظره الضيقه الافق
ان دلت على شيء فانما تدل على ان المجتمع سطحي وافكاره ضحله ونظرته لاتجاوز اقدامه
وتتلخص في ان الفرد في هذا المجتمع
لن يساعد الاخر الا لمصالح متبادله
وانه لايعمل لله بل للتباهي والتفاخر ومديح الناس
وانه لايطبق تعاليم الاسلام في نمط حياته وعلاقته بالفرد والمجتمع
وانه سيبقى سطحي وعقيم التفكير ولن يتقدم لادينيا ولااجتماعيا ولااخلاقيا ولافكريا
وانه سيظل تافه المضمون سخيف العقل فجل مايعرفه هو مااعتاد عليه في حياته اليوميه ومايفعله الناس من حوله
وانه في مجتمع لايفعل لخير بل لايحب فعل الخير
ان المبادرات الانسانيه وحب فعل الخير او المساهمه فيه معدوم تماما في مجتمعنا بل مستهجن ومستغرب
هذا والله حال مجتمعنا شئنا ام ابينا رضينا ام غضبنا
انا لم اطرح هذا الموضوع للنقد بل للتغيير نحو الافضل
(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم)
كفانا سطحيه كفانا عادات تؤخر ولاتقدم كفانا كذبا على بعضنا كفانا تباهيا بانفسنا واغلبنا لايعرف الكوع من البوع
العالم وصل مراحل متطوره في التقدم والشخص منا يتباهى بحيوانته التي يربيها وباولاده الضياع وبسيارته الجيب وبتناوله الشمه الصفراء والقات وبسماعه للمطربين الشعبيين او للفنان اليمني الراحل محمد حمود الحارثي اولتهريب المجهولين او لشراء الخمر المسمى العرق من الاثيوبيين اوالغيبه اوالقيل والقال اوالتجريح في الناس وهو ليس شيئا
انهضوا ايها الكرام بانفسكم ومجتمعكم
فالتغيير يبداء بمراقبه الله
والتوسط في الدين فلاتغلو فتكون افكارك داعشيه ممجوجه سيء الطباع لاترتسم البسمه على شفتيك وتجعل الناس ينفرون من التدين بسببك
ولاتكون ضعيف التدين ايمانك ناقص منحرف الافكار قبيح الاعمال خاوي الروح سلبي الحياه تعيش عيشه حيوانيه تتبع اهوائك وشهواتك لاانت بلغت بضعف ايمانك نعيم الدنيا ولاجنه الاخره
هذا محل دهشتي اواعتراضي فاهالي المنطقه اهل كرم ويعملون الواجب وجنودنا البواسل يستاهلون الاكرام والتقدير
لكن مااثار استغرابي ودهشتي ان اولئك الثله انفسهم حثثتهم على
مساعده احد الفقراء المديونيين في المجتمع والذي هو باامس الحاجه للمساعده فلم اجد اي تجاوب
عندها تبادر الى ذهني الكثير من الاسئله
هل الفقير بنظركم لايستحق المساعده الستم بهذا خالفتم الفطره والمفاهيم السليمه فانتم تبادرون بمساعده منهو في غنى عن مساعدتكم
وتدعوون من يحتاج المساعده
هل هذا مفهومكم ونظرتكم للحياه بئس والله هذه النظره الضيقه الافق
ان دلت على شيء فانما تدل على ان المجتمع سطحي وافكاره ضحله ونظرته لاتجاوز اقدامه
وتتلخص في ان الفرد في هذا المجتمع
لن يساعد الاخر الا لمصالح متبادله
وانه لايعمل لله بل للتباهي والتفاخر ومديح الناس
وانه لايطبق تعاليم الاسلام في نمط حياته وعلاقته بالفرد والمجتمع
وانه سيبقى سطحي وعقيم التفكير ولن يتقدم لادينيا ولااجتماعيا ولااخلاقيا ولافكريا
وانه سيظل تافه المضمون سخيف العقل فجل مايعرفه هو مااعتاد عليه في حياته اليوميه ومايفعله الناس من حوله
وانه في مجتمع لايفعل لخير بل لايحب فعل الخير
ان المبادرات الانسانيه وحب فعل الخير او المساهمه فيه معدوم تماما في مجتمعنا بل مستهجن ومستغرب
هذا والله حال مجتمعنا شئنا ام ابينا رضينا ام غضبنا
انا لم اطرح هذا الموضوع للنقد بل للتغيير نحو الافضل
(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم)
كفانا سطحيه كفانا عادات تؤخر ولاتقدم كفانا كذبا على بعضنا كفانا تباهيا بانفسنا واغلبنا لايعرف الكوع من البوع
العالم وصل مراحل متطوره في التقدم والشخص منا يتباهى بحيوانته التي يربيها وباولاده الضياع وبسيارته الجيب وبتناوله الشمه الصفراء والقات وبسماعه للمطربين الشعبيين او للفنان اليمني الراحل محمد حمود الحارثي اولتهريب المجهولين او لشراء الخمر المسمى العرق من الاثيوبيين اوالغيبه اوالقيل والقال اوالتجريح في الناس وهو ليس شيئا
انهضوا ايها الكرام بانفسكم ومجتمعكم
فالتغيير يبداء بمراقبه الله
والتوسط في الدين فلاتغلو فتكون افكارك داعشيه ممجوجه سيء الطباع لاترتسم البسمه على شفتيك وتجعل الناس ينفرون من التدين بسببك
ولاتكون ضعيف التدين ايمانك ناقص منحرف الافكار قبيح الاعمال خاوي الروح سلبي الحياه تعيش عيشه حيوانيه تتبع اهوائك وشهواتك لاانت بلغت بضعف ايمانك نعيم الدنيا ولاجنه الاخره